~ ~... - EpiC 900 - [ إستعراض --~] Operation Flashpoint ] ... ~ ~

مشرف عدد المساهمات : 3 تاريخ التسجيل : 20/07/2009

بسم الله الرحمن الرحيم
حرب دامية ، دخلتها ، أعتى قوى العالم ، دب روسي قد إستفاق حقيقة ، و
حتى تدخل أقوى دولة بالعالم لم يردعه ، و أضفنا لخلطتنا هاته دولة اليابان
و دولة الإنتقام ... كلهم جمعوا في وصفة واحدة على إسم كعكة إسمها Operation
Flashpoint : Dragon Rising ... يا ترى هل حرب أربع الواجهات ستبتسم
لفرقتنا !!! نحن في صدد معجم الحرب التي يتألف من خطوط عريضة و أعرضها هو
البيترول أو الدهب الأوسد ، الدي أجبر القوى العالمية على ثيام حرب لا
تعرف متى تاريخ إنتهاء صلاحيتها ! تابع إستعراض لماجاء عن اللعبة صاحبت
الست سنوات من التطوير و الإبداع Very Happy

النـاشر : Codemasters
المطــــــور : Codemasters
النـــــــــوع : FPS / Simulation
تــــــــــاريخ الصـــــور : 28 سيبتمبر 2009
تـــــــوفـــــــر اللعـــــبة : PC , PS3 , Xbox 360
[center]

أمامكم
أشهر لعبة محاكاة في المجال العسكري .. نعم مجال التعقيد و الحروب و كدلك
مجال الأخطاء .. Operation Flashpoint : Dragon Rising لعبة إطلاق نار من
ناحية خاصة و هي تحمل في طيها 4 واجهات للقتال .. نحن بصدد لعبة تم
تطويرها و إنتجاها من Codemasters التي لازالت تبدع في الألعاب المعقدة و
أما منتوجها الأخير فهو يشبه الأسطورة Ghost Recon المنتجة من طرف
Ubisoft . هدا المنتوج الحي الدي تمت معاينته قبل شهرين تقريبا سيغوص بنا
في عالم الحروب الدامية و المهمات العسكرية التي لا تخلوا من مشكاكل
كتأمين الأرضية لإنجاز المهمة التي تكون دائما في قلب قواعد العدو .. و
لكن هده المرة سنكون فوق جزر عديدة أو بأحرى أرخبيل مكون من جزر متوافتة
المسافة .. و تبقى الجزيرة الرئيسية Skirinka هي الأكبر من حيث المساحة ..
و رغم صغرها إلا أنها مساحة معقولة و لا يمكننا أن نتمى أكبر منها نظرا
للمتاعب المتضللة بها . نبقى دائما في الحدث و هو أن الجديد في اللعبة
هو إلقاء الأوامر على الجنود كالدهاب إلى جانب أو إتجاه محدد ، أو تطلب
منهم تغطية لك ، أو إطلاق نار على نقطة تفتيش العدو .. و يبقى سر إنجاز
المهمات هو الأوامر التي يعطيها القائد أو الكوموندو الدي أنت من يلعب
دوره .. إدن حياتك و حياة جنودك بين أوامرك .. نتكلم عن Operation
Flashpoint : Dragon Rising نعم فنحن نتكلم عن المحترفين و أصحاب النفوس
الطويلة و الصبورن .. يعني لن تسمع أي شيء جيد عن اللعبة إن سألت لاعب
هاوي لأن يمني النفس بكودات الغش و معرفة مكان الجنود و السهولة .. إلا
هنا نرى أنها تنبدهم بعيدا و تضع المحترفين أمام محك كبير .. و إليكم أبرز
مقال و هو الدي سيفاجئكم في اللعبة ، لن تجد أي شريط للحياة أو مدى تضررك
، تبقى كالجندي الحقيقي هدف مقتوح و إدا أصبت ما عليك سوى أن توقف النزيف
بالضمادة التي عليك أن تحسن إستعمالها و في الوقت المناسب يعني إدا ما
نزفت أكثر من الازم فستسقط ضحية .. لدا عليك أن تكون مثل جندي حقيقيى أو
بالأحرى ضضلبط على مجموعة من الشباب .. لدا كن متأكد أنك سترغم على السير
لساعات دون أي مجابهة و دلك لتتعلم الحكمة و الصبر . و لا تنسى أن ترسل
جنودك أو مجموعة منهم من أجل الإستكشاف و معرفة ما يجوا من حولك و مدك
بالأخبار الازمة . و الشيء الرائع هو أن الدخيرة لا تنتهي لأنك في وسط
حربي و التغطية النارية موجودة بشدة كما أنك تتجول في وسط يحتوي على 60
سلاح يمكنك أن تلعب به.. لدا ستستمتع بإطلاق النار على كل من تشك فيه .. و
بالبع عندما تطيح بأحد الأعداء يمكنك أخد أسلحته و معداته .. في بعض
المهمات عليك ان تفجر بعض الرادارات المتصلة بالقواعد العسكرية و مضادات
الطائرات . هناك مشكل آخر و هو عدم التفريق بين الأعداء و الرفاق ، لدا
كونك محترف ستعرف دلك من خلال إطلاق النار و الكلام الدي يروج هناك ، لأن
المعركة تكون بأسلحتها و أوامرها و خدعها و كل شيء .. و لا تنسى أن مهمتك
لن تكملها بكونك محترف إلا في 45 دقيقة إلا ساعة كاملة . و أيضا إدا كنت
تعد نفسك من محترفي الألعاب الحربية إليك خاصية جديدة و هي تخص مستويات
الصعوبة حيث يمكنك أن تلعب بالتاني و الأخير و هو يعمل على مسح كل من
مهماتك التي تريد الوصول إليها و نقاط المسح و الحفظ .. و كدلك نقطة القنص
غير موجودة يعني جندي حقيقي ..

~ ~... - EpiC 900 - [ إستعراض --~] Operation Flashpoint ] ... ~ ~ Opf2x3001

[center][right]و
قد سبق هدا الجزء .. Operation Flashpoint : Cold War Crisis التي صدرت في
2001 و بعد مرور سنتين تم الإعلان عن هدا الجزء يعني 2003 . 6 سنوات من
التطوير و الإبداع هدا ما يمكنني قوله .. ستكون أقضل لعبة على مر التاريخ
بدون مجاملة ، أشياء لم تظهر بعد بل القادم هو الأكثر فتكا و الدليل الأول
على دلك 3 مقالات كبرى في JV و المواقع الأخرى و أكدوا أن هدا لا يشمل إلا
20/100 من اللعبة !!! مادا تخبأ Codemasters !!!

شكا لك أخي